لا تظن مرة الغريب إبيوم مرتاح
كلي يا طير الترك عشه وتهنّة
الغريب أيامة مملية بالجراح
ويكعد يداويهة وإبكل جرح ونة
جان يم أهلة ملك وإبيتة مرتاح
و إجة لأهل الغرب محّد سأل عنه
لاتلومون الغريب إتغربت ليش
الظروف إهنال جانت أقوة منة
ولا تظنه يكدر إعلة فراك الأحباب
والله لو بيدة الأمر راح وتعنّة
بس ترة الغربة قفص وإقفالة بالباب
والمفتح ضايع.... وكع منة
القفص مفتاحة ضاع وع الأمل عاش
إشوكت يلكاه ويسكّت الونة
يذكر الماضي الغريب ويكعد ينوح
ويطلّع ألبوم الصور ويصبرنة
الصور متفيد بس الأمل موجود
يتذكّر أيام الزغر ويرجعنه